| تلقائية العشق |
|
المقاله تحت باب نصوص شعرية إنه امر طبيعي إليك الإنجذاب كيف لا والدم مسرور بجسمي وأنا قدمت توا .... حصتي من جنة الخلد لك تحت الحساب آه ياسؤالا وهو بالأمس جواب بدات شخصيتي بالإنفصام أصبحت شخصيتين كل شخص قلبه يعشقك أكثر من صاحبه الآخر يا بئر العذاب عندما أبصرتك أحسست أني كنت أبصرت السراب إنما حين تمشيت لك لم يبتعد ذاك السراب قربك كل مشاويري إنتهت قربك حتى دعائي مستجاب قربك إستنفذت ليلاتي لكي أسهر أصبحت عندي نهارات كثيرة والليالي – مثلما قلت لك قبل قليل – إستنفذت فأنا طاعن في السن في الليل وفي الصبح انا مازلت شاب رمشة العينين كالصفحة إذ تقلبها الريح إذا مرت على أحلى كتاب أنت باب ............ لست ادري ماالذي خلفك.. لكنك باب إنك الأولى انا اعلنها الآن وقبل الإنتخاب وردة قد نبتت فوق السماء السابعة ولتسقى يرفع الله لها بعض السحاب فلتكوني مرة شمسا ....... ثقي وإعتقدي تتبعك الناس إلى حيث الغياب
|